البروفيسور الدكتور الطبيب راينار سيبولد

البروفيسور الدكتور الطبيب راينار سيبولد هو أخصائي الركبة في مركز جراحة الورك والركبة والقدم التابع لمستشفى ATOS هايدلبيرغ ويتمتع بالخبرة كطبيب أخصائي لفترة أطول من 15 عاماً في مجال طب العظام وجراحة الحوادث. علاوة على ذلك يحتل البروفيسور سيبولد منذ عام 2014 كرسي استاذية في كلية الطب بجامعة هايدلبيرغ، حيث يقوم هناك بتأهيل الأطباء. كما أنه عضو وعضواً شرفياً في الجمعيات المتخصصة المرموقة في داخل البلاد وخارجها، فهو يقوم بنشر مقالات في المنشورات المتخصصة ويلقي محاضرات في المؤتمرات الدولية المتخصصة. لذلك فقد حصل على منح وجوائز مختلفة نظير عمله العلمي.

بما يقرب من 850 جراحة ركبة يركز البروفيسور سيبولد جهوده على مجال التخصص في مفصل الركبة فقط. على هذا النحو توصل في هذا المجال إلى كفاءة متخصصة فائقة ويستطيع بذلك أن يساعد مرضاه بنسبة رضاء فريدة من نوعها على تحسين الحركة وبذلك في الوصول إلى جودة حياة أعلى. كما تصف بوابات الإنترنت المستقلة والمتخصصة في مقارنة الأطباء الخبير منذ عدة سنوات بشكل متجدد كأخصائي بارع في مجال الركبة.

بالرغم من أن سائر مفصل الركبة يقع في محل اهتمام البروفيسور سيبولد، فهو قد تخصص بشكل خاص في زراعة خلايا الغضاريف وخياطة الهلالة المفصلية واستبدال الرباط الصليبي وعلاج مفصل الركبة لدى الأطفال. ويستطيع البروفيسور سيبولد غالباً في الحالات الصعبة على الأخص تجنب الاستبدال الكامل للمفصل. هنا يتيح الاستبدال الجزئي لمفصل الركبة عبر فتحة طفيفة من المحافظة على الكائن الحي، الذي يبقي فيه مقاطع صحيحة من المفصل.

إن سائر فريق مستشفى ATOS بدءاً من المدير وحتى طاقم التمريض يتعاونون بحماساً عالياً. على هذا النحو يستطيع كل مريض منفرداً التأكد، أنه سيحصل دائماً على عرض بأفضل إمكانية علاجية وأنه سيتم رعايته خلال ذلك بشكل لطيف وبكفاءة. فالأخصائيون الطبيون سوف يوفرون الوقت الكافي لمرضاهم، يجيبون على استفسارتهم ويأخذون همومهم بشكل جاد. وفي ذلك يكون الهدف دائماً، السماح للمريض بالعودة السريعة إلى الحياة اليومية وذلك من خلال أساليب محافظة.

إلى جانب الرعاية الفائقة فمن المواصفات الأخرى لمستشفى ATOS ومن مواصفات كل قسم من أقسامها المتخصصة هي المعايير العالية للنظافة الصحية. حيث تمثل العدوى بعد العمليات الجراحية خطراً كبيراً. في هذا الشأن تحد إدارة النظافة الصحية الشاملة من هذا الخطر إلى أقل قدر ممكن. فالفحص المستقل يؤكد أن معايير النظافة الصحية في المستشفى تتجاوز المعايير المقررة قانوناً بشكل كبير.